It was noted in 1990 that the English language is "bereft of terms and phrases which accurately describe male rape". كما لوحظ في عام 1990 أن اللغة الإنجليزية هي "مجردة من المصطلحات والعبارات التي تصف بدقة اغتصاب الذكور".
It was noted in 1990 that the English language is "bereft of terms and phrases which accurately describe male rape". كما لوحظ في عام 1990 أن اللغة الإنجليزية هي "مجردة من المصطلحات والعبارات التي تصف بدقة اغتصاب الذكور".
It was noted in 1990 that the English language is "bereft of terms and phrases which accurately describe male rape". كما لوحظ في عام 1990 أن اللغة الإنجليزية هي "مجردة من المصطلحات والعبارات التي تصف بدقة اغتصاب الذكور".
The men, when passing through a checkpoint, would be ordered to prove they were circumcised, and this is where the rapes usually happened. فكان الجيش الباكستاني يطلب من الرجال عند مرورهم بنقاط وحواجز التفتيش إثبات كونهم مختونين، فكانت عمليات اغتصاب الذكور تحدث بالعادة ضمن هذه الظروف.
As a group, male rape victims reported a lack of services and support, and legal systems are often ill-equipped to deal with this type of crime. ذكر ضحايا الاغتصاب الذكور نقص الخدمات والدعم ، وكثيراً ما تكون النظم القانونية غير مجهزة للتعامل مع هذا النوع من الجرائم.
A 2009 study in the Journal of Interpersonal Violence of male victims of sexual assault concludes that male rape victim blaming is usually done so because of social constructs of masculinity. خلصت دراسة أجريت عام 2009 في مجلة العنف بين الأفراد من الرجال ضحايا الاعتداء الجنسي إلى أن إلقاء اللوم على ضحية الاغتصاب الذكور يحدث عادةً بسبب البنى الاجتماعية للرجولة.
Male victims typically do not seek psychotherapy for a long time after the sexual assault—according to Lacey and Roberts, less than half of male victims sought therapy within six months and the average interval between assault and therapy was 2.5 years; King and Woollett's study of over 100 male rape victims found that the mean interval between assault and therapy was 16.4 years. الحالة النموذجية من الضحايا الذكور يعتبر فاصل طويل بين الاعتداء الجنسي والتماس العلاج النفسي للضحية – وفقا للاسي وروبرتس، أقل من نصف الضحايا الذكور سعوا للعلاج خلال ستة أشهر ومتوسط الفاصل الزمني بين الاعتداء والعلاج كان سنتين ونصف؛ واثبتت دراسة كينج ووليت لما يزيد على 100 من ضحايا الاغتصاب الذكور أن الفاصل الزمني بين الاعتداء والعلاج كان 16.4 سنة.
جوال إصدار